دليل يتصل بالذهن والجسد
نحو سياق قصصي حي
البداية
تبدأ الحكايات من فكرة ومن مكان ومن غاية ومن ذكرى، لذا فإن متجه سيكون الاستعادة الفكرية لقيمة الحدث التاريخي، والسور الذي يحوّط الحدث المألوف في السير بما فيه من شخوص وأحداث ومختلقات إنسانية من الأساطير .. حتى يكون للقصة اتجاه واضح يمكن أن ينطلق من :
شخص .. ومكان .. وحدث
لتتمكن كل هذه المنطلقات من خلق مشاعر الترغيب لمتجهات الجسد والفكرة والانطباع والعاطفة، وتسييرها نحو المحددات الثلاثة المذكورة؛ لتكون الحكاية مهذبةً بالسرد .. متعمقةً بالفكرة .. مغروسةً بالقيم .. مصدريةً في الانطباع .. ومزدوجةً بفكرة الذهن.
شخص .. ومكان .. وحدث
لتتمكن كل هذه المنطلقات من خلق مشاعر الترغيب لمتجهات الجسد والفكرة والانطباع والعاطفة، وتسييرها نحو المحددات الثلاثة المذكورة؛ لتكون الحكاية مهذبةً بالسرد .. متعمقةً بالفكرة .. مغروسةً بالقيم .. مصدريةً في الانطباع .. ومزدوجةً بفكرة الذهن.
متجه إليك .. لتعرف عنه :
يعد متجه منتجًا مثريًا للمادة الثقافية والأدبية المحلية، ومغذيًا للإرث والحضارة الإنسانية، إبان دوره في إحياء الموروثات وإحالتها من حالة مادية مجرّدة إلى مادة قصصية جاذبة أو سردية منغمة متنها اللحن وقوامها الكلمة، وذلك من خلال إذابة الوقائع والاستطراد بها وفق حبكة وصراع وحوار ، يخاطب مخيّلة القارئ وحواس المستمع
بنات متجه
لمتجه بنات عزم يرسو عليها كمنتج ثقافي يضفي للأدب إبداعًا وحياة :
بنت الترنيمات الليلة:
منتج غنائي يخاطب مسامع الأطفال لغيبهم في لحظات نعاس هانئة عبر استجداء مخيلتهم وإملاء عقولهم وتشكيل سماتهم
بنت الحديث الحي :
منتج أدبي وقصصي تفاعلي يجمع بين المادة المكتوبة والمسموعة؛ لتوليد تجربة أدبية تفاعلية؛ للحكايات المؤلفة من خصب الخيال أو تلك الحكايات المستقاة من وقائع التاريخ
بنت الورق المقيّد:
مجلاّت أدبية تختزن سردًا لموضوع محدّد يتحدث عن مكان وزمان وكل حي من الإنس والجِنّة، حيث تكون موثّقة في تناقلات الحديث المتواتر، أو التي شهدها الناس من عصور سالفة وحيّة حاضرة